by;oudi.
قلتُ عني كانَ و كنتُ و فيما أنتهيت
مؤلمٌ حالي يا سائلةٌ فيما أنتحيت
إبنةُ عبدُالرحمَن كانت تطوي الجبالَ بقبضةٍ
و الآن تُطوى بصوتٍ إذ بحّ نفيت
لو علمتُ أن منتهاي حُدّ بحدةٍ
لعضيّتُ على السوابق و إذ هز ربيْت
نابي شُعَرَ بالشدّ على يدٍ فضّةٍ
سأعضّها و أعضّها و إذ كُسرَ مشيت
ضايقني ما صرتُ به يا وتينُ فإنني
غزيتُ باسمةً و بالحضيض سميْت
و وهبتُ نفسي للسواري فهزمنني
فترديتُ إصباحاً باغضةً لما غديت ... اقرأ المزيد