وَإنّ وَضحتُ عِشقيّ وَذُلي وَهوانيّ امامُكِ يّابسيطةَ المشاعِر فَإنيّ لا أعنيّ كُلَ حَرفاً قُلتہّ ، فَأنَ كلاميّ لَكِ لِ أُبينَ قداسةِ حُبُكِ وَإيمانيّ فيكِ وَ لِ أُخبركِ أنكِ مُسنةً هائمہً في بُحوريّ ، لاكِنَ ياحبيبتيّ اتعلمينَ مّا الذيّ يُغضبنيّ ؟
عِندما يَدورُ فِيّ ذِهنُكِ الصَغيرّ أنَنيّ لَنّ اتَنفسُ بِدونَكِ وَكأنكِ خالقتيّ ، نَعم خَلقتيّ الحُبَ فِيّ قَلبيّ لا أحد يَنكِر لاكِنّ عندَ رَحيلكِ سَأستنشِقّ الهواء برحابة صدر سأبتسم وسأضحك حتى لو اصابَ قلبي الذبول حتى لو كبلتني قيود الحزن حتى لو كان حبل الرجوع يَلفُ عنقي سوف اتنفس سأعيش ولن اموت ياسيدتي
وحتى وإن كانت حياتي افضل فِ قربك فِ لن تسوء مِن بعدك ربما ستشيخُ مشاعري ويصيب التبلد قلبي وربما الكثير لاكِنني سأعيش والاجمل في بُعدك أنني سأعود ل سابق عهدي اتواصل مع غيرك واحب غيرك واتناقش وانظر واستمع ل غيرك
وربما قلبي سيصبحُ اقوى ويتنفس بثقہ و يبتعد عن ذُل الهوى وربما سالتقي بجميلة غيرك وتمشي في سراطِ حُبي وربما تُحبني وترفض ذُلي وهواني امام عرشِ حُبها وربما تكونُ لي اماً واختاً وحبيبهً وربما لن تهتم ل منصبي ولا شكلي ولا حتى لوني وربما تَعيشُ معي اضعاف ماعشتيه وربما ترفضُ غيري وربما اهيمُ في حُبها واتجلى ل قداسة عشقها وربما ياصغيرتي ربما
ولاكِن الاكيد أنني جازماً أن الحياة مِن بعدكِ تقتلني ، تمزقني وتحرقُ قلبي ، اعذريني على تناقضي ف حُبكِ عنوان تناقضي وبعثرة كلماتي فقط لكِ احترامي وحبي ياجميله .
بِواسطه : اودّ .