صوتك ؟
ماصوتك ياسيدتي ومالذي في صوتك ، كيف لي أن انسى اسمي ومَن ولدتني وكيف اتنفس عندَ سماعہ ، ايحق لي أن اعرف ماصوتك ؟ مِن أي خَمراً صُنع حتى يجعلُني اثمل واترنحُ سعيداً غافلاً عما يدورُ حولي ، كيف يجعلُني صوتك مُبتسماً وكيف يجعلُني صوتك انسى اغلاطكِ واخلقُ لكِ تسعہ وتسعونَ عُذراً ، كيف يجعلُني صوتك ادندن ضاحكاً ، كيف يخلقُ صوتكِ الفرحہ في قلبي حتى وإن نسيتُ كيفَ تُكتب الفرحہ ، صوتكِ ياسيدتي وماصوتكِ ؟
اقرأ المزيد

- ... اقرأ المزيد

وَإنّ وَضحتُ عِشقيّ وَذُلي وَهوانيّ امامُكِ يّابسيطةَ المشاعِر فَإنيّ لا أعنيّ كُلَ حَرفاً قُلتہّ ، فَأنَ كلاميّ لَكِ لِ أُبينَ قداسةِ حُبُكِ وَإيمانيّ فيكِ وَ لِ أُخبركِ أنكِ مُسنةً هائمہً في بُحوريّ ، لاكِنَ ياحبيبتيّ اتعلمينَ مّا الذيّ يُغضبنيّ ؟
عِندما يَدورُ فِيّ ذِهنُكِ الصَغيرّ أنَنيّ لَنّ اتَنفسُ بِدونَكِ وَكأنكِ خالقتيّ ، نَعم خَلقتيّ الحُبَ فِيّ قَلبيّ لا أحد يَنكِر لاكِنّ عندَ رَحيلكِ سَأستنشِقّ الهواء برحابة صدر سأبتسم وسأضحك حتى لو اصابَ قلبي الذبول حتى لو كبلتني قيود الحزن ... اقرأ المزيد

حبيبتي ..
خيلَ ليّ يوماً بأنكِ جانبيّ ، فِ إختلَ تَوازُنَ فِكريّ وأرتميتُ بينَ احضانِ عِبقيّ ، فَردتُ جَناحِ خياليّ واكملتُ مسيرةَ حُلُميّ ، فِ وضعتُ يديَ حَولَ خاصريكِ وَقبلتُ حتىّ ثَمِلتُ شفتيكِ ، وَوشمتُ عَلىّ عُنُقكِ زهرةً كَ تِذكاريّ ، وجَثوتُ راكعاً لِ اخمصَ ساقيكِ وَمدَدتُ مِدادَ ذراعيَ لِ دوائيّ سُقيتُ مِنہ إلىّ إرتوائي ، فِ شدَدتُ نَفسيّ لِ مَنبعِ الشهدِ شفتيكِ ، فِ قبلتُها إلىّ أنّ ارتسمتِ البهجہ عَلى مَبسميكِ ، نَظرتُ إلىّ عينيكِ ، فَ وجدتُ ... اقرأ المزيد

اُحِبُّكِ وأعلمُ بِ قلبُكِ أحبَنيّ ، سَهِرتُ لِ أجلُكِ وَ لِمرضيّ سَهِرتِنيّ ، فاتتّ ليالً عِظامً عنْ يوماً فِيّ ضَممتُكِ والأمسُ ماحلَ بِهِ ؟ ذكرتُكِ بعدما نَسيتُكِ ، بعدما تَجددَ هوائيّ بِ أنفاسُكِ والشِفاهُ تَقطعتْ شوقاً لِ شفاهُكِ ، عيناكِ بعد أخرِ لقاءً ماحلَ بِها ؟ اتقنتّ حروفاً تَعزِفُ بِ صمتً مُحرِقً ، والسوادُ ياحِلوتيّ حاكَ قميصه على جِفنُكِ ؟ وجنتيكِ مابالُها بعدَ تورُدِها إختَفتّ ؟ والشِفاهُ مِن حُمرِ الشوقِ تَقطعتّ ! قلبُكِ نَبضهُ يتسارعُ ؟ وجَسدُكِ هُزِل ! أكُلَ ... اقرأ المزيد

بكيتُ مِن اجلِكِ حُرقةً وَشَكيتُكِ لكِ مِنكِ علىّ نَفسكِ
نَسيتُ مَعكِ مَنّ بالأمسِ خَذلنيّ وَها أنا ارانيّ امسُكِ
جَعلتيّ فجواتِ المّاضيّ تُفتَحُ ، وَجعلتيْنيّ مِنها اُخرِجُكِ
كررتُ مُحاولاتيّ مرةً وَتندمتُ علىّ تكراريّ الفاً
ياليتنيّ لَمّ اُبكيكِ خِفيةً ، خوفاً عليكِ مِنّ دمعةً تُهلِكُكِ
لَيتنيّ لَمّ اُحرِقَ قلبْيّ صمتً ، خوفاً عليكِ مِنّيّ أنّ اُلمِك
ياليتَ حينَما قُلتُ إنيّ بِكِ هائماً تنازلتْيّ عَما بِہّ اتنازلُ
ليتكِ حينَما اتيتُكِ شاكياً دمعاً باغتنيّ بِ جفافً ... اقرأ المزيد